64 لَكِن بَعض مِنَّكُم ما بِآمِنو أبَداً.“ عَشان هو عِرِف مِن الأوَّل مِنو هُم البِآمِنو، و مِنو الماشي يَنكِرو.
لَكِن إنتو ما بِتآمِنو، عَشان إنتو ما مِن خِرفاني، زي ما قُلتَ ليكُم.
ما في أي حاجَه مَدسوسَه مِن الله، لَكِن كُلّو حاجَه عَريانَه و مَفتوحَه قِدّام عُيون الله. و نِحنا لازِم نَدّيهو حِساب.
و لَكِن أساس الله الثّابِت يَقوم، و فوقو الخِتِم دا: ”الرَّب بِيَعرِف النّاس بِتاعو،“ و: ”كُلّو واحِد البِعتَرِف بِإسم الرَّب لازِم يَكون بَعيد مِن الخَطيَّه.“
عَشان ديل الإختارُم الله مِن قُبّال، هو عَيَّنُم كَمان عَشان يَبقو زي إبنو، عَلَشان إبنو يَكون الأوَّل بين أخوان كَتيرين.
لَكِن يَسُوع عِرِف في نَفسو إنّو تَلاميذو بِنَقنِقو عَن دا، و قال ليهُم: ”الكَلام دا بِخَلّيكُم تَقَعو؟
لَكِن أنا عِرِفتَ إنتو ما عِندَكُم مَحَبَّة الله في قُلوبكُم.
و دي مَعروفَه قِدّامو مِن زَمان.
بَعَد كِدا، كُتار مِن تَلاميذو خَلّوهو، و ما تِبِعوهو تاني.
و لَكِن أنا قُلتَ ليكُم إنَّكُم شُفتوني، و لِسَّع ما بِتآمِنو.
و إنتو ما بِتَعرِفوهو، لَكِن أنا بَعرِفو. و إذا كان قُلتَ ما بَعرِفو، أكون كَضّاب زيَكُم. لَكِنّي أعرِفو و أحفَظ كلمَتو.
قال ليهُم: ”إنتو مِن تِحِت، و أنا مِن فوق. إنتو مِن الدُّنيا دي، لَكِن أنا ما مِن الدُّنيا دي.
سِمْعَان الْقَانَوِي، و يَهُوذَا الإِسْخَرْيُوطِي السَّلَّمو لِعُدوانو.
و كَتير مِن تَلاميذو، لَمّا سِمِعو الكَلام دا قالو: ”الكَلام دا صَعب. مِنو يَقدَر يَسمَعو؟“
بَعدين يَسُوع، و هو عارِف كُل الحاجات البِجو عَليهو، مَرَق ليهُم. و قال: ”إنتو دايرين مِنو؟“