20 عَشان كُلّو واحِد البيَعمِل الحاجات الشَّرّيرَه، يَكرَه النّور، و ما يَجي لِلنّور، عَشان أعمالو ما يِتوَبَّخو.
ناس الدُّنيا ما بِقدَرو يَكرَهوكُم، لَكِن يَكرَهوني أنا، عَشان أنا بَشهَد عَليهُم إنّو أعمالُم بَطّالَه.
و رَدَّ واحِد مِتعَلِّم في القانون و قال: ”يا مُعَلِّم، و إنتَ بِتقول كِدا بِتَشتِمنا كَمان.“
لَكِن البِسَوّي الحَق يَجي لِلنّور، عَشان أعمالو يَظهَرو إنَّها مَعمولَه بِالله.“