11 الحَق الحَق أقول ليك، نِحنا بِنِتكَلَّم بِالشّي النَعرِفو، و نَشهَد بِالشّي النَشوفو. و إنتو ما بِتَقبَلو شَهادَتنا.
أنا بَتكَلَّم الشُّفتو مَعَ أبوي، و إنتو بِتَعمِلو السِّمِعتوها مِن أبوكُم.“
الما بِحِبّني ما بِحفَظ كَلامي. والكلام الإنتو بِتسمَعوهو ما بِتاعي، لَكِن بِتاع الأبو الرَّسَّلني.
عَشان أنا ما إتكَلَّمتَ مِن نَفسي، لَكِن الأبو الرَّسَّلني هو أدّاني أمر أقول شِنو و أتكَلَّم شِنو.
يَسُوع رَدَّ و قال ليهُم: ”حَتّى إذا كان أنا أشهَد لِنَفسي، شَهادَتي حَق، عَشان أنا عارِف مِن وين أنا جيت، و لِوين أنا ماشي. لَكِن إنتو ما عارفين مِن وين أنا جاي، ولّا لِوين أنا ماشي.
يَسُوع قال ليهُم: ”التَّعليم بِتاعي ما حَقّي، لَكِن حَق الرَّسَّلني.
ما في زول شاف الله كُلّو كُلّو. الإبن الوَحيد الهو في قَلب الأبو، هو خَبَّر عَنّو.
و إلَه الزَّمَن دا عَمَل أفكار الما مؤمِنين عَميانين، عَلَشان ما بِقدَرو يَشوفو نور إنجيل مَجد المَسيح الهو صورَة الله.
هو جا لِشَعبو، و شَعبو ما قِبلو.
أبوي أدّاني كُلّو شي. و ما في زول يَعرِف الإبن هو مِنو، إلّا الأبو، و الأبو هو مِنو إلّا الإبن، و كُل الإبن عاوِز يَوَرّي نَفسو ليهو.“
و مِن يَسُوع المَسيح الشّاهِد الأمين و البِكر مِن بين المَيِّتين و رَئيس مُلوك الأرض. ليهو البِحِبّنا و أدّانا الحُرّيَّه مِن خَطايانا بِدَمّو.
و شُفتَ الرَّب يَقول لَي: ’أسرِع و أمرُق قَوام مِن أُورُشَلِيم، عَشانُم ما بِقبَلو شَهادَتَك لَي.‘
أنا جيت بِإسم أبوي، و إنتو ما بِتَقبَلوني. إذا واحِد تاني يَجيكُم بِإسم نَفسو، بِتَقبَلوهو.
ما في واحِد طَلَع لِلسَّما إلّا هو النَّزَل مِن السَّما، يَعني إبن الإنسان الفي السَّما.
يَسُوع قال ليهو: ”الحَق الحَق أقول ليك، إذا كان واحِد ما بِتوَلَد مِن المويَه و الرّوح، هو ما بِقدَر يَدخُل مَلَكوت الله.
يَسُوع رَدَّ و قال ليهو: ”الحَق الحَق أقول ليك، إن كان واحِد ما يِتوَلَد مِن فوق، هو ما بِقدَر يَشوف مَلَكوت الله.“
يا أُورُشَلِيم، يا أُورُشَلِيم، البِتَكتُل الأنبياء و البِتَرمي حِجارَه فوق النّاس المُرَسَّلين ليكُم. كَم مَرَّه كُنتَ عاوِز ألِم أولادِك، زي ما الجِّدادَه تَلِم الجَّنى بِتِاعا تِحِت جِنحيها. و لَكِن إنتو أبيتو.
كُلّو شي مُسَلَّم لَي مِن أبوي. ما في واحِد يَعرِف الإبن إلّا الأبو. و لا واحِد يَعرِف الأبو إلّا الإبن، و أي واحِد الإبن عاوِز يَوَرّيهو ليهو.
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي لاوُدِكِيَّةَ: ديل الحاجات البِقولو الآمين، الشّاهِد الأمين الحَقيقي، بِدايَة خَليقَة الله.
إذا كان قُلتَ ليكُم الحاجات بِتاعَت الأرض و ما بِتآمِنو، كيفِن تَآمِنو إذا أقول ليكُم الحاجات بِتاعَت السَّما؟
أنا عِندي حاجات كَتيرَه أقولا ليكُم، و أحكُم عَليكُم. لَكِن الرَّسَّلني، هو حَق، و السِّمِعتو مِنّو، دا بَقولو لِلدُّنيا.“