21 العِندو أوامِري و يَحفَظا، دا هو البِحِبّني. و الزّول البِحِبّني، أبوي بِحِبّو. و أنا بَحِبّو، و بَوَرّي نَفسي ليهو.“
إذا تَحِبّوني، إنتو ماشين تَحفَظو أوامِري.
دي هي مَحَبَّه لِلَّه، أن نَحفَظ أوامِرو. و أوامِرو ما تَقيلَه.
لَكِن البِحفَظ كلمَتو، بِالحَق مَحَبَّة الله كَمَلَت فيهو. بِدا بِنَعرِف نِحنا فيهو.
و دي هي المَحَبَّه، أن نَمشي بِحَسَب أوامِرو. زي ما سِمِعتو مِن البِدايَه، دا هو الأمر، أن تَمشو في المَحَبَّه.
عَشان الأبو نَفسو بِحِبّكُم، عَشانكُم حَبّيتوني، و آمَنتو أنا جيت مِن الله.
و هو قال: ”و لَكِن مُبارَكين بِالأكتَر البِسمَعو كَلام الله و بِحفَظوهو.“
إنتو مَحبوبين لَي إذا تَعمِلو زي ما بأمُركُم.
شوف! أنا واقِف عَلى الباب و بَدُق. إذا أي واحِد يَسمَع صوتي و يَفتَح الباب، بَدخُل ليهو و باكُل مَعاهو و هو مَعاي.
مُبارَكين البِغَسِّلو هِدُومُم عَلَشان تَكون عِندَهُم سُلطَه عَلى شَجَرَة الحَياة و يدخُلو المَدينَه مِن الأبواب.
عَشان الله قال: ”خَلّي نور يَنَوِّر مِن الضُّلُمَّه.“ و هو نَوَّر في قُلوبنا نور مَعرِفَة مَجد الله في وَش يَسُوع المَسيح.
العِندو أضان، خَليهو يَسمَع البِقولو الرّوح لِلكَنايس. ليهو اليَغلِب، أنا بَدّيهو مِن المَنّا المَدسوس. و بَدّيهو حَجَر أبيَض، مَكتوب عَليهو إسم جَديد، ما في واحِد يَعرِفو إلّا البِقبَلو.
أنا فيهُم و إنتَ فِيني، عَشان يَكونو مَكَمَّلين لِواحِد. بِدا، خَلّي ناس الدُّنيا يَعرِفو إنتَ رَسَّلتَني، و حَبّيتُم زي ما حَبّيتني.
شوفو نوع المَحَبَّه الأدّانا الأبو لِغايَة ما يَسَمّونا أولاد الله. و نِحنا كِدا. عَلَشان كِدا، الدُّنيا ما بِتَعرِفنا عَشان الدُّنيا ما عِرفَتو.
و رَبَّنا يَسُوع المَسيح نَفسو، و الله أبونا، الحَبّانا و أدّانا بِنِعمَتو شَجاعَه أبَديَّه و رَجاء كوَيس،
هو بِمَجِّدني، عَشان هو بياخُد مِن العِندي و بِكَلِّمكُم.
أنا ما بَخَلّيكُم زي أولاد بِدون والِدين. أنا بَجيكُم تاني.
الرَّب يَسُوع المَسيح مَعَ روحَك. النِّعمَه مَعاكُم.
و نِحنا كُلُّنا بِوَش بِدون غَطا، بِنشوف مَجد الرَّب، زي في المِرايا. و نِتغَيَر لِصورَتو مِن مَجد لِمَجد. و المَجد دا هو عَمَل مِن الرَّب الرّوح.
و شُفتَ الرَّب يَقول لَي: ’أسرِع و أمرُق قَوام مِن أُورُشَلِيم، عَشانُم ما بِقبَلو شَهادَتَك لَي.‘
و أنا طَلَبتَ مِن الرَّب تلاتَه مَرّات عَشان ياخُدو مِنّي.