37 و مَعَ إنّو يَسُوع عَمَل عَلامات كَتيرَه زي دي قِدّامُم، هُم لِسَّع ما آمَنو بيهو.
و هو قال ليهو: إذا ما يَسمَعو مِن مُوسَى و الأنبياء، ما بِصَدِّقو إذا واحِد قام مِن بين المَيِّتين.“
أنا عَمَلتَ بِينُم أعمال زول تاني ما عَمَلا. عَلَشان كِدا عِندَهُم خَطيَّه. لَكِن هَسَّع هُم شافو و كِرهوني أنا و أبوي.
هو جا لِشَعبو، و شَعبو ما قِبلو.
و أنا عِرِفتَ إنتَ دايماً بِتَسمَع لَي. لَكِن عَشان النّاس ديل الواقفين هِنا، أنا قُلتَ دا، عَشان هُم يآمِنو إنتَ رَسَّلتَني.“
بَعدين بِقى يَوَبِّخ المُدُن الهو عَمَل فيهُم أكتَر قُوّاتو، عَشانُم ما تابو.
و دي كانَت أوَّل العَلامات العَمَلا يَسُوع في قانا الجَّليل. و بِيَّن مَجدو. و تَلاميذو آمَنو بيهو.
و ناس كُتار تِبِعوهو، عَشان شافو عَلامات الكان بيَعمِلا لِلعَيّانين.
آمِنو بِالنّور ما دام عِندَكُم نور، عَشان تَكونو أولاد النّور.“ و بَعَد ما يَسُوع إتكَلَّم، مَشى و دَسَّ نَفسو مِنَّهُم.
عَشان يَتِم المَكتوب في إِشَعْيَاء النَّبي القال ”يا رَب، مِنو صَدَّق خَبَرنا، و لِمِنو الرَّب وَرّا قُوَّتو؟“