11 أنا هو الرّاعي الصّالِح. و الرّاعي الصّالِح يَدّي حَياتو فِشان الخِرفان.
ما في إنسان عِندو مَحَبَّه أعظَم مِن كِدا، أن واحِد بِدّي نَفسو فِشان المَحبوبين.
عَلَشان الحَمَل الفي وَسِط الكُرسي بِكون الرّاعي بِتاعُم. هو بِقودُم لِأبيار المويَه الحَيَّه. و الله بِيَمسَح كُلّو دَمعَه مِن عُيونُم.“
بِدا، بِنَعرِف المَحَبَّه، أن يَسُوع المَسيح أدّا نَفسو عَشان خاطِرنا. و واجِب عَلينا أن نَدّي نُفوسنا عَشان خاطِر الأخوان.
و إلَه السَّلام قَوَّم مِن بين المَيِّتين رَبَّنا يَسُوع، راعي الخِرفان، العَظيم، بِدَم الإتِّفاق الأبَدي.
و لَمّا يَظهَر رَئيس الرُّعاه، بِتاخدو تاج المَجد الما بِفوت.
هو أدّا نَفسو فِشانّا عَشان يَفدينا مِن كُلّو ذَنب، و يَنَضِّف لِنَفسو ناس يَكونو مُلكو، و عِندَهُم غيرَه لِكُل الأعمال الكوَيسَه.
زي ما إبن الإنسان ما جا عَشان النّاس يَخدِموهو، لَكِن عَشان يَخدِم النّاس، و عَشان يَدّي نَفسو فِداء لِناس كُتار.“
و عيشو في المَحَبَّه، زي المَسيح حَبّانا و أدّا نَفسو عَشان خاطِرنا، تَقدِمَه و ضَبيحَه لِلَّه زي ريحَه كوَيسَه.
لَكِن الإنسان البِدخُل بِالباب، هو راعي الخِرفان.