1 الله ساب لينا وَعد عَشان نَدخُل في راحَتو. عَلَشان كِدا، خَلّونا نَخاف عَشان ما نَلقى أي واحِد مِنَّكُم الما قِدِر يَدخُل.
شوفو كوَيس عَشان واحِد ما يَقَع مِن نِعمَة الله، و عَشان عِرق مِن قَلِب مُر ما يَقوم و يَكون سَبَب التَّعب، و ناس كُتار يِتوَسَّخو.
عَلَشان كِدا، خَلّونا نَتعَب عَشان نَدخُل في الرّاحَه ديك. و نَخاف يِمكِن واحِد يَعمِل زي ما هُم عَمَلو لَمّا ما طاعو.
عَلَشان كِدا، راحَة سَبِت تِستَمِر لِشَعب الله.
إتزَكَّرو رؤساكُم الكَلَّموكُم بِكِلمَة الله. فَكِّرو في ثِمار حَياتُم، و خَلّو إيمانكُم يَكون زي إيمانُم.
و إذا نِحنا مُش أُمَنا، هو يِستَمِر أمين، عَلَشان هو ما بِقدَر يَنكُر نَفسو.“
عَلَشان كِدا، اليَفتَكِر هو يَقوم، لازِم يَخَلّي بالو عَشان ما يَقَع.
طَيب. لَكِن قَطَعوهُم عَلَشان ما كانو عِندَهُم إيمان، و إنتَ بِالإيمان تَقوم. ما تَكون مِتكَبِّر لَكِن خاف.
عَشان كُل النّاس عَمَلو خَطيَّه و إحتاجو لِمَجد الله.
و شوفو كوَيس عَشان ما تَرفُضو البِتكَلَّم. عَشان هُم ما قِدرو يَهرُبو لَمّا رَفَضوهو، الحَزَّرُم عَلى الأرض. و كَم بِالأكتَر نِحنا ما نَقدَر نَهرَب إذا نَرَجِّع عَنّو اليَحَزِّرنا مِن السَّما؟
عَلَشان كِدا، حَلَفتَ في غَضَبي، هُم ما بِدخُلو في راحَتي أبَداً!“
و لَكِن إذا الخَدّام داك بَطّال، هو يَقول في قَلبو: سيدي يِتأخَّر.
عَلَشان كِدا، توبو و أرجَعو لِلَّه، فِشان الله يَشيل خَطاياكُم مِنَّكُم، و عَلَشان وَكِت الرّاحَه بِجي مِن قِدّام الرَّب.
و نِحنا نَشتَغِل مَعاهو، و نَطلُب مِنَّكُم أن ما تَقبَلو نِعمَة الله بِدون فايدَه.
إنتو العاوزين تِتبَرَّرو بِالقانون، قَطَعوكُم مِن المَسيح، و وَقَعتو مِن النِّعمَه.