15 و الرّوح القُدُس يَشهَد لينا بِدا كَمان، بَعَد ما هو قال:
عَلَشان كِدا، زي الرّوح القُدُس بِقول: ”النَّهار دا، إذا تَسمَعو صوتو،
العِندو أضان، خَليهو يَسمَع البِقولو الرّوح لِلكَنايس.
العِندو أضان، خَليهو يَسمَع البِقولو الرّوح لِلكَنايس. و هو البِغلِب، الموت التّاني ما بِضُرّو.
عَلَشان ما في نُبوَّه أبَداً جات مِن إرادَة زول، لَكِن رُجال إتكَلَّمو مِن الله، زي الرّوح القُدُس كان بِقودُم.
و ما إتَّفَقو بَعضَهُم مَعَ بَعض، و إبتَدو يَمرُقو، بَعَد ما بُولُس قال كِلمَه واحدَه: ”الرّوح القُدُس كَلَّم أبَهاتكُم كوَيس بِإِشَعْيَاء النَّبي،
و لَمّا المُساعِد يَجي، الأنا بَرَسِّلو ليكُم مِن الأبو، يَعني روح الحَق البِجي مِن الأبو، هو بِشهَد لَي.
العِندو أضان، خَليهو يَسمَع البِقولو الرّوح لِلكَنايس.“
العِندو أضان، خَليهو يَسمَع البِقولو الرّوح لِلكَنايس. ليهو اليَغلِب، أنا بَدّيهو مِن المَنّا المَدسوس. و بَدّيهو حَجَر أبيَض، مَكتوب عَليهو إسم جَديد، ما في واحِد يَعرِفو إلّا البِقبَلو.
العِندو أضان، خَليهو يَسمَع البِقولو الرّوح لِلكَنايس. ليهو اليَغلِب، أنا بَدّيهو أن ياكُل مِن شَجَرَة الحَياة الفي جَنَّة الله.
و كِدا، الرّوح القُدُس كان بِوَرّي إنّو الطَّرِيق لِقُدُس الأقداس ما كان مَفتوح، ما دام الخيمَه الفي بَرَّه لِسَّع واقِفَه.
و وَقَعتَ عِند كِرعينو عَشان أعبُدو. لَكِن هو قال لَي: ”ما تَعمِل دا أبَداً! عَشان أنا خَدّام مَعاك و مَعَ أخوانَك البِحفَظو شَهادَة يَسُوع. أعبُد الله! عَشان شَهادَة يَسُوع، هي روح النُّبوَّه.“
يُوحَنَّا شِهِد ليهو، و كورَك و قال: ”دا هو الرّاجِل الكَلَّمتَ عَنّو. هو البِجي بَعَدي، جا قِدامي، عَشان هو كان قُبّالي.“