30 لَكِن الكِتاب بِقول شِنو؟ ”أطرُد الخَدّامَه و وَلَدا، عَشان وَلَد الخَدّامَه ما بياخُد شي مَعَ وَلَد الحُرَّه.“
و العَبد ما بِستَمِر في البيت لِلأبَد. لَكِن الإبن، هو البِيَقعُد في البيت لِلأبَد.
ولّا تَفتَكِرو الكِتاب يَقول بِدون سَبَب: ”الرّوح العَمَّلو يَسكُن فينا يَحِب لِلحَسَد؟“
و لَكِن الكِتاب حَبَس كُل الدُّنيا تِحِت قُوَّة الخَطيَّه. و كان كِدا عَشان يَدّي الحاجَه الهو وَعَد بيها بِإيمان بِيَسُوع المَسيح، لِلمؤمِنين.
الكِتاب إتقَدَّم و شاف أن الله يَبَرِّر الأُمَم بِالإيمان. و بَشَّر إِبْرَاهِيم مِن قُبّال و قال: ”كُل الأُمَم يَكونو مُبارَكين فيك.“
الله ما أبى شَعبو العِرفو مِن قُبّال. ما بِتَعرِفو اليَقَول الكِتاب عَن إِيلِيَّا؟ كيف هو سأل الله كَتير ضِد إِسْرَائِيل و قال:
الكِتاب بِقول شِنو؟ ”إِبْرَاهِيم آمَن بِالله، و حَسبو ليهو بِر.“
عَشان مَكتوب، إِبْرَاهِيم كان عِندو وَلَدين، واحِد مِن الخَدّامَه، و التّاني مِن الحُرَّه.
عَلَشان كِدا، يا أخوان، نِحنا مُش أولاد الخَدّامَه، لَكِن أولاد الحُرَّه.