1 و إنتو كُنتو مَيِّتين بِالذُّنوب و الخَطايا.
لَمّا كُنتو مَيِّتين في الخَطايا و جِسِمكُم ما كان مُطَهَّر، الله عَمَلكُم حَيين مَعاهو. هو غَفَر لينا كُلّو خَطايانا.
فِشان قانون روح الحَياة في المَسيح يَسُوع أدّاني حُرّيَّه مِن قانون الخَطيَّه و الموت.
و الفِكر بِتاعُم ضُلُمَّه، و هُم ما عِندَهُم جُزو في حَياة الله، عَلَشان ما عِندَهُم مَعرِفَه، بِسَبَب قُلوبُم القَوّيَّه.
زي ما الأبو يَقَوِّم المَيِّتين و يَدّيهو الحَياة، كَمان الإبن يَدّي ليهُم الحَياة زي ما هو عاوِز.
بِنَعرِف نِحنا مَرَقنا مِن الموت لِلحَياة، بِسَبَب مَحَبَّتنا لِلأخوان. الما بِحِب أخوهو يِستَنّى في الموت.
يَسُوع قال ليهو: ”أنا هو الطَّرِيق و الحَق و الحَياة. ما في واحِد يَجي لِلأبو إلّا بي.
عَلَشان كِدا هو بِقول: ”أفتَح عُيونَك، إنتَ البِتنوم، و قوم مِن بين المَيِّتين، و المَسيح بِدّيك نور.“
لَكِن الأرمَلَه التَّعيش بَس عَشان تَكون مَبسوطَه، هي مَيِّتَه ما دام عِندَها حَياة.
الحَق الحَق أقول ليكُم، السّاعَه بِتَجي، و هي هَسَّع، لَمّا المَيِّتين بِسمَعو صوت إبن الله، و البِسمَعو يَعِيشو.
كِدا كَمان مَكتوب: ”آدَم الإنسان الأوَّل بِقى نَفس حَيَّه.“ و آدَم الأخير بِقى روح بِدّي حَياة.
الحَرامي ما بِجي إلّا عَشان يَسرِق و يَكتُل و يَخرَب. لَكِن أنا جيت عَشان هُم يَلقو الحَياة، و يَلقوها بِالكامِل.
و أكتِب كَمان لِمَلاك الكَنيسَه الفي ساردِس: ديل الحاجات البِقولو العِندو السَّبعَه أرواح الله و السَّبعَه نُجوم. أنا بَعرِف أعمالَك، و عِندَك إسم زي كَنيسَه حَيَّه، لَكِن إنتَ مَيِّت.
لَكِن واجِب عَلينا نَفرَح و نَكون مَبسوطين، عَشان أخوك دا كان مَيِّت و حِيى تاني، و كان ضايِع و إتلَقى.“
عَشان وَلَدي دا كان مَيِّت و بِقى حَي تاني. و كان ضايِع و إتلَقى. و بَدو يَفرَحو.
و لَكِن يَسُوع قال ليهو: ”أتبَعني، و خَلّي المَيِّتين يَدفِنو مَيِّتينُم.“
عَشان مَحَبَّة المَسيح عِندَها قُوَّه فوقنا حَتّى بِنَحسِب دا، إنّو واحِد مات عَن كُل النّاس. و عَلَشان كِدا كُلُّهُم ماتو.