1 يا أسياد، أدّو لِلخَدّامين الشّي العَديل، و ما تَعمِلو فارِق بِينُم، عَشان إنتو بِتَعرِفو عِندَكُم سَيِّد في السَّما كَمان.
و ديل بِحارِبو الحَمَل. و الحَمَل بِغلِبُم، عَلَشان هو رَب الأرباب و مَلِك المُلوك. و ديل الناداهُم، مُختارين و أُمَنا، بِكونو مَعاهو.“
عَشان الحُكم بِدون رَحمَه هو عَلى الما يَعمِل رَحمَه. الرَّحمَه تَغلِب عَلى الحُكم.
شوفو! ماهيَة الشّغّالين الإشتَغَلو في زِراعاتكُم، الإنتو ما دَفَعتو ليهُم، تَكورِك! و كوراك البِلِمّو الدُّرَه دَخَل إضنين رَب الجُّيوش.
و مَكتوب عَلى توبو و فَخدو الإسِم، مَلِك المُلوك و رَب الأرباب.
و لَمّا هو رَجَع بَعَد ما بِقى مَلِك، أمَر يَنادو الخَدّامين ديل الأدّاهُم القُروش، عَشان يَعرِف كُلّو واحِد زاد قُروشو بِكَم.
و قال ليهُم: أمشو إنتو كَمان لِجِنينتي، و أنا بَدّيكُم أُجرَه تَمام. و هُم مَشو.