32 و نِحنا شاهِدين ليهو بِالحاجات دي، و نِحنا و الرّوح القُدُس الأدّاهو الله لِلبِطيعوهو.“
لَكِن إنتو بِتَقبَلو قُوَّه لَمّا الرّوح القُدُس بِجي عَليكُم. و بِتكونو شاهِدين لَي في أُورُشَلِيم و في كُل اليَهُودِيَّه و السَّامِرَه لِغايَة آخِر الدُّنيا.“
الله وَرّاهُم إنّو شُغلُم كان لِفايدَتكُم و ما لِفايدَة نُفوسُم. و هُم الخَبَروكُم عَن الحاجات السِّمِعتو هَسَّع مِن البَشَّروكُم بِالإنجيل بِالرّوح القُدُس المُرسَل مِن السَّما. المَلائكَه كَمان عاوِزين بِشِدَّه يَعرِفو عَن الحاجات ديل.
و هو ظَهَر أيام كَتيرَه لِلمَشو مَعاهو مِن الجَّليل لِأُورُشَلِيم. و هَسَّع هُم شاهِدينو لِلنّاس.
و بُطْرُس و الرُّسُل التّانيين رَدّو و قالو ليهُم: ”نِحنا لازِم نَسمَع الله أكتَر مِن النّاس.
و كان كوَيس لِلرّوح القُدُس و لينا، أن ما نَخُت عَليكُم حِمِل فوق الحاجات الجّايَه دي:
و كُلُّهُم كانو مَليانين مِن الرّوح القُدُس، و بَدو يِتكَلَّمو بِلُغات مُختَلِفَه زي ما أدّاهُم الرّوح القُوَّه عَشان يِتكَلَّمو.
و هو قال دا عَن الرّوح، لِديل الآمَنو بيهو و الماشين يَقبَلوهو. عَشان الرّوح لِسَّع ما جا، عَشان يَسُوع لِسَّع ما كان إتمَجَّد.
دي المَرَّه التّالتَه أجي ليكُم. كُلّو كِلمَه بِخَشم شاهِدين ولّا تلاتَه تَكون ثابِتَه.
و وَكِت بُطْرُس كان لِسَّع يتكَلَّم بِالكِلمات دي، الرّوح القُدُس جا عَلى كُل السِّمِعو الكِلمَه.
و الله قَوَّم يَسُوع دا، و نِحنا كُلُّنا شاهِدين بِالحَقيقَه دي.
الرّوح نَفسو يَشهَد لِأرواحنا نِحنا أولاد الله.