6 و هَسَّع أنا واقِف أحاكِم عَلى رَجاء الوَعَد بيهو الله أبَهاتنا.
و عِندي رَجاء بِالله، زي ما هُم كَمان عِندَهُم رَجاء. و بَنتَظِر إنّو بِتكون في قيامَه مِن بين المَيِّتين لِلبارين و الخاطيين.
و نِحنا نَنتَظِر الرَّجاء المُبارَك و ظُهور مَجد إلَهنا العَظيم و مُخَلِّصنا يَسُوع المَسيح.
و بِالسَّبَب دا، ناديتكُم عَشان أشوفكُم و أكَلِّمكُم. عَلَشان خاطِر رَجاء إِسْرَائِيل أنا مَربوط بِالجَّنزير دا.“
عَشان أقول ليكُم، المَسيح بِقى خَدّام الطَّهور فِشان حَق الله، حَتّى يَثَبِّت وُعود الله لِلأبَهات.
و عَلَشان بُولُس عِرِف جُزو مِنَّهُم صَدّوقيين و الجُّزو التّاني فَرّيسيِّين، كورَك في المَجِلس: ”يا رُجال و أخوان، أنا فرِّيسي، إبن فرِّيسي. و بِسَبَب رَجاء قيامَة المَيِّتين يَحكُمو عَلي.“
لَكِن لَمَّن الوَكِت كان مَليان، الله رَسَّل إبنو مَولود مِن مَرَه، مَولود تِحِت القانون.
لِشِنو واحِد مِنَّكُم يَفتَكِر ما مُمكِن يَصَدِّق أن الله بِقَوِّم المَيِّتين؟
إلّا الكِلمَه الوَحيدَه دي، الكورَكتَ بيها و أنا واقِف بِينُم: ’فِشان القيامَه مِن بين المَيِّتين يَحكُمو عَلي اليوم.“
و كِدا كُل الأنبياء مِن صَمُوئِيل و النّاس الإتكَلَّمو بَعدو، إتنَبّو بِالأيام دي.