27 و الله عَمَل دا عَلَشانُم يَطلُبوهو، و يِمكِن يَمِدّو ليهو إيدينُم و يَلقوهو. و لَو هو ما بَعيد مِن كُلّو واحِد مِنَّنا.
و لَكِن هو ما ساب نَفسو بِدون شاهِد. و هو بيَعمِل الخير، و بِدّيكُم مَطَر مِن السَّما و دُرَه في وَكتو، و يَملى قُلوبكُم بِأكل و فَرَح.“
النّاس ما بِقدَرو يَقولو هُم ما عارِفين عَن الله. مِن خَليقَة الدُّنيا النّاس قِدرو يَشوفو الله مِثِل شِنو مِن الحاجات الهو خَلَقا. دا يَوَرّي قُدرَتو البِتِستَمِر لِلأبَد. و دا يَوَرّي هو الله.
ولّا تَشتِم غِنى لُطفو و إحتِمالو و صَبرو الطَّويل؟ و ما بِتَعرِف الله يَوَرّي لُطفو عَشان يَقودَك لِلتّوبَه؟
عَلَشان باقي النّاس التّانيين و كُل الأُمَم الاَخَدو إسمي عَليهُم، يَطلُبو الرَّب العامِل الحاجات دي، يَقول الرَّب.