عَلى كِدا، يا أصحابي المَحبوبين، زي ما سِمِعتو كَلامي كُلّو وَكِت، كَمِّلو خَلاصكُم بِخوف و رَجف، مُش لَمّا أنا في مَعاكُم بَس، لَكِن أكتَر بِكَتير هَسَّع، وَكِت أنا ما في.
و كَتَبتَ ليكُم نَفس الحاجَه، عَلَشان أنا ما كُنتَ عاوِز أجي ليكُم و بَكون حَزنان مِن النّاس اللازِم أكون مَبسوط مِنَّهُم. عَشان أنا مِتأكِّد إذا أنا مَبسوط، كِدا كُلُّكُم كَمان بِتكونو مَبسوطين.