14 ما تَشتَرِكو مَعَ الما مؤمِنين تِحِت نير واحِد. عَشان الشَّرِكَه شِنو بين البِر و الخَطيَّه؟ و الشَّرِكَه شِنو بين النّور و الضَّلام؟
ما تَخَلّوهُم يَغِشّوكُم: ”الأصحاب بَطّالين يَخَسِّر الطَّبيعَه الطَّيبَه.“
ما تَقدَرو تَشرَبو مِن كُبّايَة الرَّب و مِن كُبّايَة الشّياطين. ما تَقدَرو تَشتَرِكو في طَرَبيزَة الرَّب و في طَرَبيزَة شياطين.
يا زانين، ما بِتَعرِفو حُب الدُّنيا عَداوَه لِلَّه؟ أي واحِد عاوِز يَكون صاحِب لِلدُّنيا يَبقى عَدو لِلَّه.
كَتَبتَ ليكُم في جَوابي أن ما تِتلَمّو مَعَ النّاس البيَعمِلو الزِّنا.
عَشان بِتكونو بِدون لوم و نُضاف، أولاد الله بِدون غَلَط في وَسِط جيل مَعَوَّج و مِتمَرِّد. و إنتو تَنَوِّرو بِينُم زي نِجوم في الدُّنيا،
ناس الدُّنيا ما بِقدَرو يَكرَهوكُم، لَكِن يَكرَهوني أنا، عَشان أنا بَشهَد عَليهُم إنّو أعمالُم بَطّالَه.
المَرَه مَربوطَه بِالقانون ما دام راجِلا حَي. و لَكِن إذا راجِلا مات، هي حُرَّه عَشان تِتزَوَّج بِواحِد زي ما هي دايِرَه، لَكِن في الرَّب بَس.
و لَمّا فَكّوهُم، بُطْرُس و يُوحَنَّا مَشو لِلنّاس بِتوعُم و خَبَّروهُم بِكُل القالو ليهُم القُسُس الكُبار و الشُّيوخ.
لَكِن الأخو يَرفَع قَضيَّه عَلى الأخو، و داك قِدّام الما مؤمِنين.