11 و في الأخير، يا أخوان، كونو مَبسوطين. كونو كامِلين، كونو شُجعان، فَكِّرو فِكرَه واحدَه، عيشو في السَّلام. و إلَه المَحَبَّه و السَّلام يَكون مَعاكُم.
و إلَه كُلّو نِعمَه ناداكُم لِمَجدو الأبَدي في المَسيح. و بَعَد ما إتوَجَّعتو وَكِت قَليل، هو نَفسو بِكَمِّلكُم و بِثَبِّتكُم، و بِشَدِّدكُم و بِيَعمِلكُم أُمَنا.
في الآخِر، يا أخوان، إتعَلَّمتو مِنَّنا كيف إنتو لازِم تَعيشو و تَبسِطو الله. و زي ما كُنتو تَعيشو كِدا، هَسَّع نَطلُب ليكُم و نَشَدّشدكُم في الرَّب يَسُوع تَعمِلو زِيادَه و زِيادَه.
عَلى كِدا، عيشو بِطَرِيقَه مُستَحِقَّه إنجيل المَسيح. كِدا، إذا بَجي أشوفكُم ولّا إذا أنا ما في، بَسمَع عَنكُم إنَّكُم ثابِتين في روح واحِد، و إنَّكُم تَتعَبو بِنَفس واحدَه لِإيمان الإنجيل،
و هي أن تَرفُضو الضَّبَحو لِلأصنام، و الدَّم، و اللَّحَم المِن بَهايِم مَخنوق، و الزِّنا. و إذا مَنَعتو نُفوسكُم مِن ديل، بِتَعمِلو كوَيس. مَعَ السَّلامَه.“