أنا بَخاف لَمّا بَجي ليكُم ما بَلقاكُم زي ما أنا عاوِز، و إنتو ما تَلقوني زي ما إنتو عاوزين. أنا بَخاف إنّو بِتكون بينكُم شَكلات و حَسَد و زَعل و إنقِسامات و شَتايِم و وَسوَسَه و كِبِر و دَوشَه.
و هَسَّع أنا مَبسوط، مُش عَلَشان إنتو بِقيتو حَزنانين، لَكِن عَلَشان حُزنَكُم كان لِلتّوبَه حَسَب إرادَة الله. و كِدا ما قِبِلتو مِنَّنا خَسارَه في أي حاجَه.
ما في تَجرِبَه حَصَلَت ليكُم إلّا زي ما تَجي لِكُل النّاس. لَكِن الله أمين. هو ما يَخَلّيكُم تَكونو مُجَرَّبين فوق ما تَقدَرو. لَكِن لَمّا تَكونو مَجَرَّبين، هو بيَعمِل طَرِيقَة الهُروب عَشان تَقدَرو تِتحَمَّلوها.
أنا، يُوحَنَّا، أخوكُم و شَريككُم في التَّعب و في المَلَكوت و الصَّبر في يَسوع، كُنتَ في الجَّزيرَه الإسِما بَطمُس عَشان خاطِر كِلمَة الله و شَهادة يَسوع.