8 و بِنَعرِف القانون طَيب، إذا أي واحِد يِستَعمَلو زي الواجِب.
لَمّا بَسَوّي الما بَدورو، بَتَّفِق أن القانون طَيب.
و كِدا كَمان، أي واحِد اليَجري في سَبَق، ما ياخُد التّاج إذا ما يَجري حَسَب القانون.
عَلَشان كِدا، القانون ضِد وُعود الله؟ أبَداً! إذا الله كان أدّا قانون قِدِر يَدّي حَياة، بِالحَق البِر كان جا بِالقانون.
و ما تَكونو زي الزَّمَن دا، لَكِن إتغَيَّرو مِن جُوَّه بِأفكار جَديدَه. فِشان تَمتَحِنو إرادَة الله، إرَادَتو الكوَيسَه، و المَقبولَه، و الكاملَه.
بَعرِف ما في حاجَه طَيبَه تَعيش فِيني، يَعني في جِسمي. عَشان عِندي الإرادَه أسَوّي الطَّيب، لَكِن ما بَقدَر أسَوّيهو.
عَشان بَكون مَبسوط بِقانون الله في جُوَّه نَفسي،