12 ما في واحِد شاف الله أبَداً. إذا نَحِب بَعَضَنا بَعض، الله يَسكُن فينا و مَحَبَّتو تَبقى كاملَه فينا.
ما في زول شاف الله كُلّو كُلّو. الإبن الوَحيد الهو في قَلب الأبو، هو خَبَّر عَنّو.
لَكِن البِحفَظ كلمَتو، بِالحَق مَحَبَّة الله كَمَلَت فيهو. بِدا بِنَعرِف نِحنا فيهو.
و هو بَس ما بِموت، و بِسكُن في نور الما نَقدَر نَقَرِّب مِنّو. ما في زول شافو ولّا بِقدَر يَشوفو. ليهو الإحتِرام و القُوَّه الأبَديَّه! آمين.
إذا واحِد يَقول: ”أنا بَحِب الله،“ و بِكرَه أخوهو، هو كَضّاب. عَلَشان الما بِحِب أخوهو الشّافو، ما بِقدَر يَحِب الله الهو ما شافو.
و كُل البِحفَظو أوامِرو يَسكُنو فيهو و هو فيهُم. و بِدا بِنَعرِف هو يَسكُن فينا، بِالرّوح الأدّاهو لينا.
نِحنا مِن الله. و البِعرِف الله يَسمَع لينا، و الما مِن الله ما بِسمَع لينا. بِدا بِنَعرِف روح الحَق و روح الكِضِب.
و لِلمَلِك الأبَدي، الما بِموت، الما نَقدَر نَشوفو، الإلَه الوَحيد، ليهو الإحتِرام و المَجد لِلأبَد. آمين.
بِالإيمان مُوسَى ساب مَصر، و ما كان خايِف مِن زَعل المَلِك. عَلَشان هو إتحَمَّل زي البِشوفو الما مُمكِن يَشوفو.
و هَسَّع يِستَمِرّو الإيمان و الرَّجاء و المَحَبَّه، التّلاتَه ديل. و لَكِن الأكبَر فيهُم المَحَبَّه.
و نِحنا عِرِفنا و صَدَّقنا مَحَبَّة الله الهو عِندو لينا. الله مَحَبَّه، و البِسكُن في المَحَبَّه بِسكُن في الله و الله فيهو.