13 عَشان كِدا، إذا كان أكل يَكون سَبَب وقوع في الخَطيَّه لِأخوّي، أنا ما باكُل لَحَم أبَداً، عَشان ما بَكون سَبَب وقوع لِأخوّي.
أحسَن ما تَاكُل لَحَم ولّا تَشرَب خَمرَه ولّا تَعمِل أي شي اليَعمِل أخوك يَقَع.
مِنو بِكون ضَعيف و أنا ما ضَعيف؟ مِنو يَقَع في الخَطيَّه و أنا ما أحرَق في جُوَّه نَفسي؟
و نِحنا ما نَخُت سَبَب خَطيَّه قِدّام أي واحِد، عَلَشان شُغُلنا بِكون بِدون لوم.
و المَحَبَّه عِندَها أدَب، و ما تَطلُب حاجَه لِنَفسا، و ما تَزعَل قَوام، و ما تَفَكِّر في الشَّر.
”أنا عِندي إذِن لِكُل الحاجات،“ لَكِن كُل الحاجات ما مُساعَدَه. ”عِندي إذِن لِكُل الحاجات،“ لَكِن ما بَبقي خَدّام لِأي حاجَه.
زي ما أنا كَمان أبسِط كُل النّاس في كُلّو شي. و ما بَطلُب البِكون لِفايدَة نَفسي، لَكِن البِكون لِفايدَة كَتيرين عَشان يَخلَصو.
إذا كان تانيين شُرَكا في السُّلطَه عَليكُم، مُش نِحنا في الأوَّل؟ لَكِن ما نَشتَغِل بِالسُّلطَه دي، لَكِن عِندَنا صَبر عَلى كُلّو شي عَشان ما نَخُت مانِع لِإنجيل المَسيح.
لَكِن عَشان ما نَزَعِّلُم، أمشي لِلبَحَر و أرمي جَبادَه. أُخُد أوَّل سَمَك البِتَطلَع. و لَمّا تَفتَح خَشما، بِتَلقى ريال. أُخدو، و أدّيهو ليهُم فِشانّي و فِشانَك.“
لَكِن نَكتِب ليهُم عَشان يَرفُضو الضَّبَحوها لِلأصنام، و الزِّنا، و ما ياكلو اللَّحَم المِن بَهايِم مَخنوق، ولّا الدَّم.
فِشان كِدا، بَعَد دا، ما نَحكُم بَعَضَنا بَعض، و لَكِن أحكُمو بِدا، ما تَخُتّو لِلأخو حَجَر وقوع ولّا أي حاجَه التَّوَقِّفو في سِكّتو.
ما تَكونو سَبَب لِخَطيَّه لِليَهود ولّا لِناس إغريقيين ولّا لِكَنيسَة الله،