21 إنتَ كُنتَ عَبد لَمّا الله ناداك؟ مَعليش. لَكِن إن قِدِرتَ تَبقى حُر، أمسِك الفُرصَه.
هِنا ما في إغريقي ولّا يَهودي، ولّا طَهور ولّا ما طَهور، ولّا غَريب ولّا سِكِّيثِي، ولّا عَبد ولّا حُر. لَكِن المَسيح هو الكُل و هو في الكُل.
عَشان كُلُّنا بِروح واحِد إتعَمَّدنا لِجِسِم واحِد، إذا كُنّا يَهود ولّا ناس إغريقيين، خَدّامين ولّا العِندَهُم حُرّيَّه. و هو أدّانا كُلُّنا روح واحِد عَشان نَشرِبو.
و ما تَطلُبو بِتاكلو شِنو و بِتَشرَبو شِنو. و ما تِتحَيَّرو.
و خُتّو عَليهو كُلّو هُمومكُم، عَشان هو بِهتَم بيكُم.
أحفَظو حَياتكُم مِن مَحَبَّة القُروش، و كونو مَبسوطين مِن العِندَكُم. عَلَشان الله قال: ”أنا أبَداً ما بَسيبَك، و ما بَخَلّيك وَحدَك أبَداً.“
و أنا ما بَقول دا بِسَبَب إحتياجي. عَشان إتعَلَّمتَ بَكون رَضيان في أي حال الأنا فيهو.
ما تِتحَيَّرو في أي شي. لَكِن في كُلّو شي، خَلّي طَلَباتكُم بِتكون مَعروفَه لِلَّه، بِصَلاه و طَلَب مَعَ شُكر.
و كِدا، ما في يَهودي ولّا إغريقي. ما في عَبد ولّا حُر. ما في راجِل ولّا مَرَه. عَشان كُلُّكُم واحِد في المَسيح يَسُوع.
لَكِن خَلّو بالكُم لِنُفوسكُم، عَشان ما بِتكونو حَزنانين في قُلوبكُم بِحاجات فاضيَه و سَكَر و هُموم الحَياة دي، و اليوم داك بِجي ليكُم زي الفَخ.
خَلّي كُلّو واحِد يِستَنّى زي ما هو كان لَمّا الله ناداهو.
عَشان الناداهو الرَّب و هو عَبد، هو بِقى حُر في الرَّب. و كِدا كَمان الكان حُر لَمّا الرَّب ناداهو، هو عَبد لِلمَسيح.