37 لَمّا تَزرَع تيراب، ما بِتَزرَع الجِّسِم البِكون، لَكِن تيراب بَس، يِمكِن مِن دُرَه ولّا نوع تاني مِن التّيراب.
يا غَشيم! البِتَزرَعو ما يَقوم إذا ما يَموت.
لَكِن الله يَدّيها جِسِم زي ما هو كان داير. و لِكُلّو واحِد مِن التّيراب يَدّيهو جِسمو المَخصوص.
و يَنوم و يَقوم ليل و نَهار. و التّيراب يَطلَع و يَكبَر، و هو ما يَعرِف كيف.
لَكِن شُكراً لِلَّه عَشان هو دايماً بِقودنا في الغَلَبَه في المَسيح، و بِوَرّي بينَنا ريحَة مَعرِفتو في كُلّو مَحَل.