20 و لَكِن المَسيح بِالحَق قام مِن بين المَيِّتين، و بِقى الأوَّل القام مِن بين الراقِدين.
لَكِن كُلّو واحِد في دورو. المَسيح الأوَّل القام. بَعدين لَمّا المَسيح بِجي، هُم بِتوع المَسيح بِكونو حَيين.
يَعني، المَسيح بِتوَجَّع و بِكون هو أوَّل واحِد البِقوم مِن بين المَيِّتين، و يَخَبِّر بِالنّور لِلشَّعب و لِلأُمَم.“
و مِن يَسُوع المَسيح الشّاهِد الأمين و البِكر مِن بين المَيِّتين و رَئيس مُلوك الأرض. ليهو البِحِبّنا و أدّانا الحُرّيَّه مِن خَطايانا بِدَمّو.
مُبارَك الله أبو رَبَّنا يَسُوع المَسيح! حَسَب رَحمَتو الكَتيرَه هو أدّانا وِلادَه تانيَه لِرَجاء حَي بِقيامَة يَسُوع المَسيح مِن بين المَيِّتين.
و هو راس الجِّسِم، الكَنيسَه. هو البِدايَه و البِكر مِن بين المَيِّتين، عَشان هو يَكون مِتقَدِّم في كُلّو حاجَه.
و إذا كان الرّوح، القَوَّم يَسُوع مِن بين المَيِّتين، ساكِن فيكُم، القَوَّم المَسيح مِن بين المَيِّتين بِدّي حَياة لِأجسامكُم البِموتو، بِروحو السّاكِن فيكُم.
و بَعَد داك، ظَهَر مَرَّه واحدَه لِزِيادَه مِن خُمسُمِيَّة أخو. أكتَرُم لِسَّع يَعِيشو لِغايَة هَسَّع، و لَكِن بَعض مِنَّهُم نامو.
لَكِن الله قَوَّمو مِن بين المَيِّتين و فَكَّ ليهو أوجاع الموت، عَلَشان ما كان مُمكِن لِلموت أن يَمسِكو.
عَشان الرَّب نَفسو بِنزِل مِن السَّما، و عِندو كِلمَة الأمر، و صوت رَئيس مَلائكَه، و بوق الله. و المَيِّتين في المَسيح بِقومو في الأوَّل.
و سِمِعتَ صوت مِن السَّما يَقول: ”أكتِب: مُبارَكين المَيِّتين، البِموتو في الرَّب مِن هَسَّع!“ ”أيوَه،“ يَقول الرّوح: ”عَلَشانُم بِستَريحو مِن أتعابُم، عَشان أعمالُم بِيَتبَعوهُم.“