14 و إذا المَسيح ما قام، بِشارَتنا بِدون فايدَه، و إيمانكُم كَمان بِدون فايدَه.
و إذا المَسيح ما قام، إيمانكُم بِدون فايدَه و إنتو لِسَّع في خَطاياكُم.
عَشان إذا نِآمِن أن يَسُوع مات و قام، كِدا نآمِن أن الله بِجيب الراقِدين بِيَسُوع مَعاهو كَمان.
لَكِن يا الإنسان الغَشيم، إنتَ داير تَعرِف، أن الإيمان بِدون الأعمال ما ليهو فايدَه؟
مَشيت عَلَشان الله وَرّاني بِرؤيا. و عَلَّمتَهُم الإنجيل البَبَشِّر بيهو بين الأُمَم. لَكِن عَمَلتَ دا بَراي قِدّام المُحتَرمين، مِن خوف يِمكِن أنا بَجري، ولّا كُنتَ جَريت بِدون فايدَه.
عَشانو إختار يوم فيهو بِيَحكُم عَلى الدُّنيا بِالعَدل بِالإنسان الجَّهَّزو. و أدّا لِلكُل بيّنَه، لَمّا قَوَّمو مِن بين المَيِّتين.“
يَحمَدوني ساكِت و بِعَلِّمو أوامِر بِتاع النّاس بَس.“
و بِالإنجيل دا تَخلَصو إذا كُنتو تَمسِكو بِالكَلام البَشَّرتَكُم بيهو، إذا ما آمَنتو بِدون فايدَه.
إذا واحِد يَفتَكِر نَفسو ديني، و هو ما عِندو سُلطَه عَلى لِسانو، هو يَغِش نَفسو. دين الزّول دا بِدون فايدَه.
لَكِن إذا ما في قيامَة المَيِّتين، كِدا المَسيح ما قام.