7 الحاجات الما عِندَهُم حَياة البِدّو صوت زي زِمبارَه ولّا رَبابَه، إذا ما يَعمِلو فارِق بين الأصوات، كيف واحِد يَعرِف البِضرُب بيهو؟
عَشان إذا البوق يَدّي صوت ما بايِن، مِنو بِجَهِّز لِلحَرب؟
إذا كان بَتكَلَّم بِلُغات النّاس و المَلائكَه، و لَكِن ما عِندي مَحَبَّه، بِقيت زي جَرَس لَمّا واحِد يَدُقّو، ولّا نَحاس لَمّا الزّول يَضرُبو.
هُم زي أولاد قاعِدين في السّوق و بِنادو بَعضَهُم لِبَعض و يَقولو: غَنّينا ليكُم و ما رَقَصتو، و بَكينا ليكُم و ما بَكيتو.
ضَرَبنا ليكُم و ما رَقَصتو. و بَكينا ليكُم و ما بَكيتو.
و هَسَّع، يا أخوان، إذا أجيكُم و أتكَلَّم بِلُغات، الفايدَه ليكُم شِنو إذا ما أكَلِّمكُم بِرؤيا ولّا بِمَعرِفَه ولّا بِنُبوَّه ولّا بِتَعليم؟