28 لَكِن خَلّي الزّول يَمتَحِن نَفسو، و كِدا ياكُل مِن العيش و يَشرَب مِن الكُبّايَه.
لَكِن خَلّي كُلّو واحِد يَمتَحِن العَمَل بِتاعو. و بَعَد دا بِقدَر يَشكُر نَفسو بَس، و مُش واحِد تاني.
أعمِلو إمتِحان لِنُفوسكُم. إنتو عِندَكُم إيمان؟ جَرِّبو نُفوسكُم. ما بِتَعرِفو يَسُوع المَسيح فيكُم؟ إلّا إذا وَقَعتو في الإمتِحان.
عَلَشان إذا كُنّا نَحكُم عَلى نُفوسنا، ما كانو حَكَمو عَلينا.
و هُم بِقو حَزنانين جِدّاً. و كُلّو واحِد إبتَدا يَقول ليهو: ”ما أنا، مُش كِدا، يا رَب؟“
عَشان الياكُل و يَشرَب بِدون ما يَفهَم مَعنى جِسِم الرَّب، ياكُل و يَشرَب حُكم لِنَفسو.