2 كاسرين خاطري الجماعة لأن صار ليهم ثلاثة أيام وياي، و ما عندهم شيء ياكلوه.
و لما نزل يسوع على الساحل، شاف ديك الجماعة الكبيرة، وحن قلبه عليهم وشفى مرضاهم.
فكسروا خاطره وحن قلبه عليهم، ولمس عيونهم، و على طول رجع ليهم بصرهم وصاروا من أتباعه.
و لما شاف جماعة ناس، حن قلبه وعطف عليهم، لأنهم كانوا هلكانين و مغلوب على أمرهم زي الغنم إلا بدون راعي.
و حن عليه يسوع ومد إيده ولمسه و قال له: «أبغى أطهرك، أطهر»
و ما رضى يسوع، و قال له: «روح بيتك و روح إلى أهلك، وقول ليهم بإلا سواه الرب لك وچيفه رحمك».
وراحوا التلاميد في السفينة إلى مكان فاضي لوحدهم.
و لما نزل يسوع من السفينة، شاف الجماعة وش كثرها وتحنن عليهم، لأنهم كانوا زي الغنم بدون راعي. و قام يعلمهم أشياء واجد.
وإن خليتهم يروحوا بيوتهم صايمين، يمكن تخلص طاقتهم في الطريق، لأن بعضهم جو من أماكن بعيدة».
و واجد كان يفلته في النار أو في الماي عشان يموته. و لكن إدا أنت قادر إنك تسوي شي، أتحنن علينا و عِينَا!»