2 و يوم نزل يسوع من السفينة، لقى من بين القبور واحد يسكن فيه روح نجسة،
و كان في المعبد رجال يسكن فيه روح نجس؛ و قام يصرخ
و طلعت الروح النجس من الرجال، وصرخ صرخة بصوت عالي، وطلع منه.
و قال ليهم هالكلام لأنهم قالوا: «إن فيه جني - روح نجسة- ساكنه فيه!»
و أمر يسوع تلاميده أنهم يجهزوا سفينة صغيرة مخصصة له، عشان ما يزاحمهوه الجماعة،
بعدين قام يعلمهم مرة ثانية عند ساحل البحر، وتجمعوا حوله جماعة كبيرة من الناس، و من كثرهم قام راح ركب السفينة وقعد فيها و هو صار قاعد على السفينه فوق الماي، والجماعة كانوا كلهم قاعدين على رمل ساحل البحر.
و لما مشوا الجماعة، قاموا التلاميد أخدوه وياهم في السفينة إلا كان قاعد عليها. و كان في بعد سفن ثانية.
و لما رجع يسوع وعبر بالسفينة لل الجهة الثانية من البحر، تجمعوا حواليه ناس واجد وهو واقف عند الساحل.
كان يعيش بين القبور. و ما كان أحد يقدر يربطه حتى بالسلاسل.
و يسوع قال له: « أطلع من الرجال، يا الروح النجس»
و في مرة سمعت عنه، و كان في بتها الصغيره روح نجسة، وجت له تركض ورمت نفسها على رجوله،