1 و بعدين وصلوا ل الجهة الثانية من البحر، لبلدة الْجِرَاسِيِّينَ.
و في داك اليوم، لما جا الليل، قال لتلاميده: «خلونا نعبر ل الجهة الثانية من البحر!»
و خافوا ماتوا خوف، و قالوا لبعض: «شمن هو دا، إلا حتى الريح والبحر يطاوعوه؟».