8 و طاحوا بعد شوية حبوب على تربة خصبة، وطلعت النبته وكبرت وأثمرت، وبعضها جابت ثلاثين ضعف، وبعضها ستينن ضعف، وبعضها مية ضعف»
وأما المقصود بالمزروع في الأرض الزينة فهو الشخص إلا يسمع الكلمة ويفهمها، و هو إلا يعطي ثمر. فيثمر الواحد ميه، والثاني ستين، وغيره ثلاثين!"
وبعض الحبوب طاحت على أرض خصبة زينة، فأثمر بعضه مية ضعف، وبعضه ستين ضعف، وبعضه ثلاثين ضعف.
و لكن الناس لا بتنزرع فيهم الكلمة في أرض خصبة، فهدولين هم إلا بيسمعوا الكلمة وبيقبلوها و بيصيروا مثمرين، بعضهم بيجيب ثلاثين ضعف، وبعضهم ستين ضعف، وبعضهم مية ضعف».
و طاحت بعد شويه بدور بين الأشواك، و نبت الشوك وخنق النبته إلا طلعت، و ما أثمرت.
و بعدين قال: «إلا فيه أداين للسمع، خله يسمع!»
و كان يهود بيرية نبيلين أكثر من يهود تسالونيكي، وقبلوا برغبة قويه كلمة الله، و قاموا يدرسوا الكتاب يوميا عشان يتأكدوا من صحة التعليم.