3 لكنهم مسكوه و طاحوا فيه ضرب ورجعوه و أياديه فاضية.
و إلا مره كنعانية من ديك المنطقة، جت له تصرخ بصوت عالي وتقول: "أرحمني يا سيد، يا ولد داوُد! بتي عايشة في عداب، ساكننها جني."
و في موسمه، رسل إلى الفلاحين عبد عشان يستلم منهم حصته من ثمر العنب.
ورجع ورسل ليهم عبد ثاني، و ضربوه على راسه و وشقو راسة ورجعوه مذلول.
چى في نبي نجا من أضطهاد أبائكم له؟ و هم حتى قتلوا الشخص إلا أعلن وبشر بجية البار إلا أنتون سلمتوه وقتلتوه.