2 وجوه بعض الفريسيين وسألوه عشان يختبروه : « يجوز للرجَّال يطلّق زوجته؟»
و جوا له التلاميد و قالوا له: "تدري إن هدا الكلام خلى الفريسيين يعصبوا؟"
و جوا الفريسيين والصدوقيين إلى يسوع عشان يطيحوه في مشكلة، و قاموا طلبوا منه أن يراويهم دليل من السما.
و جوا له ناس من جماعة الفريسيين عشان يختبروه، وسألوه: "الحين يحق للرجال إنه يطلّق مرته لأي سبب كان؟"
و قام واحد منهم يسأل يسوع، و هو واحد من علماء الشريعة، و كان يحاول يستدرج يسوع:
الويل ليكم يا الكتبة ويا الفريسيين المنافقين! لأنكم تسكروا ملكوت السماوات في وجه الناس، فلا أنتون داخلينه، ولا تخلوا غيركم يدخله!
لكن الفريسيين قالوا: "هدا قاعد يطرد الجن برئيس الجن!."
و بعدين طلع من ديك المنطقة و راح إلى نواحي منطقة اليهودية و ما بعد نهر الأردن. و أجتمعوا عنده جماعة مرة ثانية و قام يعلمهم كعادته.
و رد عليهم بسؤال وسألهم:
فجو الفرسيين و قاموا يجادلوه، وطلبوا منه معجزة من السما عشان يمتحنوه.
ووصاهم يسوع و قال ليهم: «أنتبهوا! خلوا بالكم من خمير الفريسيين وخمير هيرودُس».