9 في ديك الأيام جا يسوع من الناصرة في منطقة الجليل، وتعمد في نهر الأردن على إيد يوحنا.
وصل لقرية أسمها "الناصرة" وسكن فيها، و تحقق إلا أندكر على لسان الأنبياء أنه بيسموه الناصري!
وبس قام من الماي، شاف السماوات انفتحت والروح القدس استقر عليه كأنه حمامة،
أنا عمدتكم بالماي؛ لكن هو بيعمدكم بالروح القدس».
من يوم عمده يوحنا إلى يوم أرتفاعه عنا إلى السما، عشان يكون شاهد بقيامة يسوع."