4 قام جمّع رؤساء كهنة اليهود و كل الكتبة، وسألهم: "وين بينولد المسيح؟."
و قال ليهم: " عشان چدي، أي واحد من الكتبة يصير تلميد لملكوت السماوات، بصير أشبهه براعي البيت إلا يطلع من كنزه الجديد و العتيق!"
و لما سمع الملك هيرودُس كلامهم، أتضايق وأضطربت وياه كل أهل أورشليم.
وجابوه: "في بيت لحم في اليهودية، لأنه جا في الكتاب على لسان النبي:
و تضايقوا رؤساء الكهنة والكتبة لما شافوا المعاجز إلا سواها، والأولاد في الهيكل ينادوا: "أوصنا لابن داود!"
و لما وصل الهيكل و قام يعلمهم، و جوا له رؤساء الكهنة وقادة الشعب، وسألوه: "بأي حق وأي سلطة تسوي إلا تسويه؟ و من عطاك هالسلطة؟"
و وقتها بيجتمعوا رؤساء الكهنة وقادة الشعب في بيت رئيس الكهنة وإسمه قيافا،
و على طول، لما كان يتكلم، وصل يهودا، واحد من التلاميد الإطنعشر و وياه جماعة كبيرة رسلوهم رؤساء الكهنة وقادة الشعب حاملين سيوف وعصي.
و لما جا الصباح، كل رؤساء الكهنة وقادة الشعب أجتمعوا أجتماع ثاني، وتآمروا على يسوع عشان يتخلصوا منه بعقوبة الموت.
لأنه كان يعلمهم زي واحد صاحب سلطان، مو زي كتبتهم.
و قام يعلمهم إن إبن الإنسان لازم يتألم واجد، ويرفضه القادة ورؤساء الكهنة والكتبة، وينقتل، و بعد ثلاثة أيام يقوم.
و صار صوت صراخهم عالي، و وقفوا بعض علماء التوراة الموالين للفريسيين، و أحّتجوا بقوه، و قالوا: "مو شايفين على هالرجال دنب، يمكن روح أو ملاك كلّمه!"
واليوم إلا بعده أجتمع في أورشليم رؤساء اليهود والقادة والكتبة،
وهالتهمة تسببت في أثارة الشعب والقادة والكتبة على إستفانوس، وأعتقلوه وجابوه قدام المجلس،