9 و كان في ديك المدينة ساحر أسمه سمعان، يسوي سحور ويسحر عيون أهل السامرة ويقول عن نفسه إنه رجال عظيم.
ولفوا الجزيرة كلها إلين وصلوا بافوس. وهناك التقوا بساحر يهودي و هو نبي دجال، أسمه بَارْيَشُوع،
و الساحر اليماس قام يغويهم، وهدا كان معنى أسمه، وحاول يغوي الحاكم عشان لا يؤمن.
بس من فترة بسيطة أدعى ثُودَاسُ إنه واحد عظيم، وتبعوه أربعة آلاف شخص، و بعد ما أنقتل تفرقوا أتباعه، وأنتهى أمره.
و هم كانوا يصدقوه لأنه كان لاعب عليهم فتره طويلة بسحره!