4 و أما ألا تشتتوا كانوا يتنقلوا من مكان لمكان ويبشروا بالكلمة.
فإدا أضطهدوكم في أي مدينة، فهربوا لغيرها. بأمانة أقول ليكم: ما بتخلصوا من مدن إسرائيل قبل ما يرجع إبن الإنسان.
وأما المؤمنين إلا تشتتوا بسبب الإضطهاد إلا صار ليهم بعد ما مات إستفانوس، فمروا بفينيقية و قبرص وأنطاكية، و هم ما يبشروا بالكلمة إلا لليهود بس.
وظلوا هناك بولس وبرنابا يخدموا ويبشروا بكلمة الرب، ويعاونهم ناس واجد.
و شاول كان موافق على قتل إستفانوس. و في داك اليوم أضطهدوا الكنيسة في أورشليم أضطهاد مره قوي. فتشتتوا الأخوه في كل منطقة اليهودية والسامرة، و ما بقى منهم ولا واحد في أورشليم إلا الرسل.
و لما أمنوا بكلام فيلبس إلا بشرهم بملكوت الله وبإسم يسوع، تعمدوا الرجال والنسوان.