2 جاوب: "أخوتي وأبائي، أسمعوا: إله المجد ظهر لأبونا إبراهيم و هو في بلاد ما بين النهرين، قبل ما يتركها ويروح يسكن في حاران،
ولا تسمح لينا ندخل في تجربة تغوينا، لكن نجينا من الشرير، لأن لك الملك و القوة و المجد الى الأبد. آمين.
"يا أخوتي وأبوتي، أسمعوا الحين دفاعي عن نفسي."
و في هدي اللحظة بدأ الخلاف بين الفريسيين والصدوقيين أعضاء المجلس، وأنقسموا الحاضرين.
وسأل رئيس الكهنة إستفانوس: " إلا يتهموك فيه صحيح؟"