7 ومسكه بإيده اليمين و قومه، وراحت القوة على طول في رجوله وكعبه،
وقرب منها يسوع، و مسك ايدها وقوَّمها. وراحت عنها الصخونة على طول، وقامت تخدمهم.
و لما مسك إيدها قال اليها : «طَلِيثَا قُومِي!» يعني: «يا بنية، أقول لش: قومي».
و لكن يسوع مسك أيده وقومه، و قام.
و قال له بطرس: "ما عندي لا فضة ولا دهب، و لكن بعطيك إلا عندي: بإسم يسوع المسيح الناصري قوم و أمشي!"
ووقف و قام ينط وبدأ يمشي، ودخل وياهم الهيكل و هو يمشي ويتنطط فرحان ويسبح الله.
و قالوا: "وش نسوي في هالرجالين؟ لأن كل أهل أورشليم أكتشفوا إن معجزة عظيمة تحققت على إيدهم، و ما نقدر ننكر هالشي!
إدا كنتوا اليوم قاعدين تحققوا ويانا بسبب فعل الخير إلي سويناه إلى أنسان مريض عشان تعرفوا كيف تشافى،
فمد إيده ليها وساعدها تقوم، بعدين نادى على القديسين والأرامل ورجعها ليهم حية.