9 وكنت أفكر إني لازم أسوي كل إلا أقدر عشان أقاوم أسم يسوع الناصري.
ولكنه قال: "وش فيكم قاعدين تصيحوا ومقعطين قلبي؟ أنا مستعد مو بس أنربط بالسلاسل في أورشليم، أنا مستعد أموت عشان أسم الرب يسوع!"
"أنا رجال يهودي، أنولدت في طرسوس إلا تصير في منطقة كِيلِيكِيَّةَ، ولكني تربيت في هدي المدينة وتعلمت فيها عند غَمَالَائِيلَ التربية المتفقة بالضبط ويا شريعة أجدادنا. وكنت متعصب و غيور على أمور الله، زي ما أنتون كلكم الحين فيكم غيره.
و أنا أضطهدت إلي يتبعوا هدا المدهب لحد الموت، وكنت أعتقل أتباعه من رجال ونسوان، وأرميهم في السجون.
ورديت عليه: من أنت يا سيد؟ و قال ليي: أنا يسوع الناصري إلا أنت تضطهده.
هدا المتهم حصلناه يخرب ويثير الفتنة بين الشعب اليهودي في البلاد كلها، و هو رئيس مدهب أهل منطقة الناصرة.
أنا أعرف يا أخوه أنكم و رؤسائكم تعاملتوا ويا المسيح بجهل،
و قال له بطرس: "ما عندي لا فضة ولا دهب، و لكن بعطيك إلا عندي: بإسم يسوع المسيح الناصري قوم و أمشي!"
أما شاول فكان قلبه فاير بالتهديد وقتل تلاميد الرب. و راح إلى رئيس الكهنة،
وبراويه قد ويش لازم يتألم عشان أسمي!"