40 و بعدين شهد بطرس للحاضرين و قال ليهم كلام واجد غيره، و قال: "تخلصوا من هدا الجيل المنحرف!"
و رد عليه يسوع و قال: "يا الجيل الأعوج ومو المؤمن، إلى متى أنا بقعد وياكم؟ إلى متى بتحملكم؟ جيبوه ليي هني!"
جيل شرير خاين يطلب آية، ما ببتنعطوا آية، غير آية النبي يونان." و بعدين مشى عنهم و راح في حال سبيلة.
فحددوا موعد للإجتماع الجاي، راحوا فيه ناس واجد بيت بولس. وشهد ليهم من الصبح إلين الليل يشرح ليهم رسالة ملكوت الله ويحاول يقنعهم بالأمور المختصة بيسوع حسب تعاليم توراة موسى وكتب الأنبياء.
يا الحيات يا أولاد الأفاعي! كيف تفلتوا من عقاب نار جهنم؟
ولكني مو حاسب أي حساب لحياتي، طول ما أنا أسعى ورا غايتي وإتمام الخدمة إلا كلفني بها الرب يسوع: وهي أن أشهد ببشارة نعمة الله.
و إلا يتفشل مني و من كلامي في هالجيل الخاين العاصي، إبن الإنسان بيتفشل منه يوم إلا يرجع في مجد أبوه ويا الملائكة المقدسين».
وكنت أدعي اليهود واليونانيين بانهم يتوبوا إلى الله ويآمنوا بربنا يسوع.
وبعدما ركب بولس فوق وقسم الخبز وأكل، و بعدين تابع خطبته إلى الفجر، سافر عن طريق البر إلى أسوس.
و كان هناك شاب أسمه أَفْتِيخُوس قاعد على الدريشة، وراحت عليه نومة لما كان بولس مستمر في خطبته الطويلة، وطاح من الطابق الثالث وحملوه ميت.
وتجول فيها و قام يعلم ويشجع التلاميد في كل مكان. وآخر شي وصل إلى اليونان،
و كان يهودا وسيلا نبيين بعد، فوعظوا الأخوه واجد، وشددوا من عزيمتهم.
و بعدين أمرنا نبشر شعبنا به، ونشهد أنه هو إلا عينه الله عشان يدين الأحياء والأموات.
يا أولاد الأفاعي، چيفا تقدروا، وانتون شرانيين، تتكلموا كلام زين؟ لأن اللسان ينطق من ترسة القلب.
و من بين هالناس كان يوسف، إلا سموه الرسل برنابا يعني إبن التشجيع، و هو من سبط لاوي، وجنسيته قبرصي.