1 و لما جا اليوم الخمسين و هو عيد يهودي، كانوا الأخوه مجتمعين ويا بعض في مكان واحد،
لأن يوحنا عمد الناس بالماي، أما أنتون تتعمدوا بعد أيام قليلة بالروح القدس!"
و لكن في الوقت إلا يحل الروح القدس عليكم بتنعطوا قوة، وبتكونوا ليي شهود في أورشليم واليهودية كلها والسامرة و إلى أبعد الأماكن في الأرض."
ويداوموا على روحة الهيكل كل يوم و هم على قلب واحد، ويقسموا الخبز في البيوت، وياكلوا أكلهم وقلوبهم مليانة فرح وسعادة وصفاء،
وقتها قرر بولس أن نتجاوز أفَسُسَ في البحر عشان ما نتأخر في منطقة آسيا، لأنه كان يمبى يوصل بسرعة إلى أورشليم في يوم عيد الخمسين.
و قاموا توجهوا إلى الله بقلب واحد ودعوه و قالوا: "يا رب، يا خالق السما والأرض والبحر و كل إلا فيهم،
و لما كانوا يصلوا أرتج المكان إلا كانوا مجتمعين فيه، وأمتلوا بالروح القدس، و قاموا ينشروا كلمة الله بكل شجاعة!
وكانت جماعة المؤمنين على قلب واحد و روح وحدة، و ما كان أحد فيهم يفكر إن أي شي يملكه هو له وحده، لكن كان كل شي عندهم مشترك.
وصارت معاجز وآيات واجد بين الشعب على إيد الرسل. وكانوا يتجمعوا كلهم على قلب واحد في قاعة سليمان في الهيكل.