3 و لما شاف هدا الشي يرضي اليهود، قرر بعد أنه يسجن بطرس، وصار هالشي أيام عيد الفطير.
و في اليوم الأول من أيام عيد الفطير، جو التلاميد إلى يسوع عشان يسألوه: "وين تمبى نجهز لك عشى عيد العبور عشان تاكل؟"
و لما أعتقلوه، رموه في السجن وكانوا يحرسوه أربع مجموعات من الحراس، كل مجموعة فيها أربع جنود. و هو كان ناوي يسلمه لليهود بعد عيد العبور،
ووقف بطرس ويا الرسل الحدعشر، وخطب في الحاضرين بصوت عالي، و قال: "لكل إلا ساكنين في يهودا، ولكل الساكنين في أورشليم! أسمعوا كلامي عشان تعرفوا حقيقة الموضوع!
و بعد عيد الفطير اليهودي سافرنا أحنا من فيلبي، عن طريق البحر، فوصلنا منطقة ترواس بعد خمسة أيام، ولحقناهم، وقعدنا هناك سبعة أيام.
ومرت سنتين وبولس على هالحال. وآخر شي أخد بُورْكِيُوس فَسْتُوس كرسي الحكم بعد فيلكس. ولأن فيلكس حب إنه يكسب رضا اليهود ترك بولس في السجن.
ومع هالشي كان فستوس يمبى يكسب رضا اليهود، فسأل بولس: "تمبى تروح أورشليم وتصير محاكمتك هناك على هالتهم و أنا موجود؟"
وأستغربوا المجتمعين من شجاعة بطرس و يوحنا، لأنهم كانوا يدروا إنهم ما كانوا متعلمين وإنهم من عامة الناس، فعرفوا إنهم كانوا ويا يسوع.