1 وسمعوا الرسل والأخوه في منطقة اليهودية أن فيه ناس بعد غير اليهود قبلوا كلمة الله،
و بعد ما نولد يسوع في قرية بيت لحم وإلا تصير في منطقة يهودا، في زمن الملك هيرودُس، جو أورشليم رجال مجوس جايين من الشرق،
وأقول ليكم: في ناس واجد بيجوا من الشرق والغرب وبيقعدوا على الطاولة وبياكلوا ويا إبراهيم وإسحاق ويعقوب في ملكوت السماوات.
و لما دخلوا القبر، شافوا في الجهة اليمين واحد قاعد، لابس ثوب أبيض، وخافوا.
و أجتمع في يوم من الأيام تقريبًا مية وعشرين واحد من الأخوه، ووقف بطرس بينهم وخطب فيهم و قال:
عشان چدي قرر التلاميد أن يتبرع كل واحد فيهم باللي يقدر عليه، ويرسلوا معونات إلى الأخوه الساكنين في اليهودية.
و لما وصلوا، نادوا على الكنيسة عشان تجتمع، و قالوا للكل بكل إلا سواه الله من خلالهم، وبأنه فتح باب الإيمان لغير اليهود.
و بعد ما رسلتهم الكنيسة، سافروا وراحوا في طريقهم إلى أورشليم ومروا بمناطق فينيقية والسامرة، و قالوا للأخوه إلا فيها بأن الشعوب إلا مهي يهودية بعد أمنوا بالمسيح، وچدي أنتشرت الأخبار إلي تفرّح بين كل الأخوه.
و لما سمعوا الأخوه إلا هناك بوصولنا، طلعوا يستقبلونا في ساحة أبيوس و في الخانات الثلاث. و لما شافهم بولس شكر الله وتشجع.