4 طالع في الملاك وخاف وأختلع، وسأل: "وش تمبى يا سيد؟" وجاوبه: "صلواتك وصدقاتك راحت إلى الله تذكار لك.
وبأمانه أقول ليكم: لما قصص هدا الإنجيل يتبشر بها في كل مكان في العالم، بيندكر إلا سوته هدي المره، إحياء لذكرها!"
و قال ليي: يا كرنيليوس، الله سمع صلواتك ودكر صدقاتك للفقراء.
و هو قاعد يسمع كلام بولس و بولس شاف فيه إيمان أنه بيبرى،
فسألته: وش أسوي يا ربي؟ وجاوبني الرب: روح وأدخل دمشق، وهناك بتعرف وش تسوي.
فطالعوا فيه فتره طويله، و قال له بطرس: "طالع فينا!"