8 و لكن في الوقت إلا يحل الروح القدس عليكم بتنعطوا قوة، وبتكونوا ليي شهود في أورشليم واليهودية كلها والسامرة و إلى أبعد الأماكن في الأرض."
وبتنتشر بشارة الملكوت هدي في العالم كله، شهادة ليي عند كل الشعوب. و بعدين بتجي النهاية.
روحوا وعلموا وتلمدوا كل الشعوب، وعمدوهم بإسم الآب والإبن والروح القدس؛
و قال ليهم: «روحوا إلى العالم كله، وبشروا الخلق كلهم بالإنجيل:
من يوم عمده يوحنا إلى يوم أرتفاعه عنا إلى السما، عشان يكون شاهد بقيامة يسوع."
لأن يوحنا عمد الناس بالماي، أما أنتون تتعمدوا بعد أيام قليلة بالروح القدس!"
و ظهر للناس إلي مشوا وياه كم يوم من منطقة الجليل إلى أورشليم. و هم الحين شهود قدام الناس لهالشي.
ويسوع هدا - الله قومه من الموت، وأحنا كلنا شهود على هالشي.
أنت بتكون شاهد له، قدام كل الناس، باللي شفته وسمعته.
وقتلتوا واهب الحياة. و لكن الله قومه من بين الأموات وأحنا شهود على هالشي.
و بقوة عظيمة تلازمهم كانوا الرسل يشهدوا بقيامة الرب يسوع، و نعمة عظيمة حلت عليهم كلهم.
وأحنا كنا الشاهدين على هالشي، والروح القدس بعد يشهد على هالشي، و هو نفسه الروح اللي وهبه الله للناس إلا يطاوعوه."
وإستفانوس كان ممتلي بالنعمة والقوة، و بين الشعب كانت تتحقق على إيده أيات ومعاجز عظيمة.
و شاول كان موافق على قتل إستفانوس. و في داك اليوم أضطهدوا الكنيسة في أورشليم أضطهاد مره قوي. فتشتتوا الأخوه في كل منطقة اليهودية والسامرة، و ما بقى منهم ولا واحد في أورشليم إلا الرسل.