6 وسألوه المجتمعين: "يا رب، في هالوقت بترجِّع الملك إلى إسرائيل؟"
و رد عليهم و قال: "أي، إيليا جي و على إيده بيتجدد كل شي.
و قال ليها: "وش بغيتي؟" وقالت له: "تقول ليي: إن أولادي هدولين الإثنين بيقعدوا: واحد عن يمينك، والثاني عن يسارك في ملكوتك!"
و لما كان قاعد على جبل الزيتون، جو له التلاميد على أنفراد و قالوا له: "قول لينا متى هالشي بيصير؟ و وش هي علامة رجوعك و علامة نهاية الزمان؟"
و رد عليهم و قال: «صحيح، إن إيليا بيجي أول و على ايده بيتجدد كل شي. و چدي أنكتب في الكتاب إن إبن الإنسان لازم يتألم واجد وينهان.