2 إلين اليوم إلا أرتفع فيه إلى السما، بعد ما قدم وصاياه بالروح القدس إلى الرسل إلا أختارهم.
و لكن إدا كنت أنا أطرد الشياطين بروح الله، فمعناتها أن ملكوت الله حل عليكم!
و لما تعمد يسوع، طلع من الماي و على طول السماوات أنفتحت له وشاف روح الله جاي مستقر عليه كأنه حمامة.
وتجمعوا الرسل عند يسوع، و قالوا له بكل شي سووه و وش علَّموا.
و قالوا ليهم: "يا الجليليين، إلاويه واقفين تطالعوا في السما؟ يسوع هدا إلا أرتفع عنكم إلى السما بيرجع منها بالضبط زي ما شتفتوه رايح!"
و لما وصلوا إلى الغرفة إلا في الطابق الفوقي إلا كانوا يسكنوا فيها، و هم: بطرس ويوحنا ويعقوب وأندراوس وفيلبس وتوما وبرثلماوس ومتَّى ويعقوب بن حلفى وسمعان المتعصب (إلا يدعم أستقلال اليهود من سلطة الرومان) ويهودا أخو يعقوب.
من يوم عمده يوحنا إلى يوم أرتفاعه عنا إلى السما، عشان يكون شاهد بقيامة يسوع."
بعد ما قال هالكلام أرتفع إلى السما و هم قاعدين يطالعوا فيه. و بعدين حجبته غيمة عن أنظارهم.
و كيف مسح الله يسوع الناصري بالروح القدس وبالقدرة، و كان يتنقل من مكان إلى مكان يسوي خير في الناس، ويشفي كل إلا تسلط عليهم إبليس، لأن الله كان وياه.