16 وْهَادْ الرُّوحْ نِيتْ كَيْشْهَدْ لْلرُّوحْ دْيَالْنَا بْلِّي حْنَا وْلَادْ اللَّهْ.
16 الروح القُدُس بْنفسو كيشهد مع روحنا بلّي حنايَ أُوْلاد اللّٰه.
سْعْدَاتْ هَادُوكْ اللِّي كَيْعَاوْنُو النَّاسْ يْعِيشُو فْالْهْنَا، حِيتْ غَادِي يْتْسَمَّاوْ وْلَادْ اللَّهْ.
رَاهْ هُمَ بْحَالْ الْمَلَايْكَة عَمّْرْهُمْ مَا يْمُوتُو، وْهُمَ وْلَادْ اللَّهْ عْلَاحْقَّاشْ تّْبَعْتُو مْنْ الْمُوتْ.
وَلَكِنْ هَادُوكْ اللِّي قْبْلُوهْ كُلّْهُمْ وْآمْنُو بِيهْ، عْطَاهُمْ السُّلْطَة بَاشْ يْوَلِّيوْ وْلَادْ اللَّهْ.
وْحْنَا كَنْشَهْدُو لِيهْ بْهَادْشِّي، وْكَيْشْهَدْ لِيهْ حْتَّى الرُّوحْ الْقُدُسْ اللِّي عْطَاهْ اللَّهْ لْهَادُوكْ اللِّي كَيْطِيعُوهْ».
وْݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي كَيْتْبْعُو رُوحْ اللَّهْ، رَاهُمْ وْلَادْ اللَّهْ.
حِيتْ ݣَاعْ الْمْخْلُوقَاتْ كَيْتّْسْنَّاوْ غِيرْ إِيمْتَى يْبَيّْنْ اللَّهْ وْلَادُه.
وْمَاشِي غِيرْ هَادْ الْمْخْلُوقَاتْ بُوحْدْهُمْ، وَلَكِنْ حْتَّى حْنَا اللِّي عَنْدْنَا الْغْلَّة اللّْوّْلَى دْيَالْ رُوحْ اللَّهْ، حْنَا بْرَاسْنَا كَنِّينُو فْالنَّفْسْ دْيَالْنَا، وْكَنْتّْسَنَّاوْ مْنْ اللَّهْ بَاشْ نْوَلِّيوْ وْلَادُه بْالْفِدَاءْ دْيَالُه لْلدَّاتْ دْيَالْنَا.
وْالرُّوحْ الْقُدُسْ حْتَّى هُوَ كَيْعَاوْنْ الضُّعْفْ دْيَالْنَا، حِيتْ حْنَا مَا كَنْعَرْفُوشْ كِيفَاشْ خَاصّْنَا نْصَلِّيوْ، وَلَكِنْ الرُّوحْ الْقُدُسْ بْرَاسُه كَيْشْفَعْ لِينَا عَنْدْ اللَّهْ بْكْلَامْ مَا كَيْتّْوْصَفْشْ.
وْفْالْمُوضْعْ فَاشْ تّْݣَالْ لِيهُمْ: «نْتُمَ مَاشِي الشَّعْبْ دْيَالِي»، تْمَّ نِيتْ غَيْتّْݣَالْ لِيهُمْ بْلِّي غَيْتّْسَمَّاوْ وْلَادْ اللَّهْ الْحَيّْ.
وْهَادْشِّي كَيْعْنِي بْلِّي وْلَادْ الدَّاتْ مَاشِي هُمَ وْلَادْ اللَّهْ، وَلَكِنْ الْوْلَادْ اللِّي جَاوْ عْلَى حْسَابْ الْوَعْدْ دْيَالْ اللَّهْ هُمَ اللِّي مْنْ تْرِّيكْةْ إِبْرَاهِيمْ.
حِيتْ الْإِفْتِخَارْ دْيَالْنَا هُوَ شْهَادْةْ الضَّمِيرْ دْيَالْنَا، بْلِّي كَنْتّْعَامْلُو مْعَ النَّاسْ كُلّْهُمْ، وْخُصُوصًا مْعَاكُمْ نْتُمَ، بْالنِّيَّة وْالْمْعْقُولْ مْنْ عَنْدْ اللَّهْ، وْهَادَا بْفْضَلْ النِّعْمَة دْيَالْ اللَّهْ مَاشِي بْالْحْكْمَة دْيَالْ بْنَادْمْ.
اللِّي رْشَمْنَا، وْعْطَانَا الرُّوحْ الْقُدُسْ عَرْبُونْ فْقْلُوبْنَا.
وْاللَّهْ رَاهْ صْنَعْنَا عْلَى وْدّْ هَادْشِّي بْرَاسُه، وْعْطَانَا الرُّوحْ الْقُدُسْ عَرْبُونْ.
وْغَنْكُونْ لِيكُمْ بُو، وْنْتُمَ غَتْكُونُو وْلَادِي وْبْنَاتِي، كَيْݣُولْ الرَّبّْ الْقَادْرْ عْلَى كُلّْشِي».
وْرَاكُمْ كُلّْكُمْ وْلَادْ اللَّهْ حِيتْ كَتْآمْنُو بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.
وْعْلَاحْقَّاشْ نْتُمَ وْلَادْ اللَّهْ، صِيفْطْ اللَّهْ الرُّوحْ دْ الْوَلْدْ دْيَالُه لْقْلُوبْكُمْ، كَيْغَوّْتْ وْكَيْݣُولْ: «آ بَّا! آ الْآبْ!».
وْرَاهْ فِيهْ حْتَّى نْتُمَ دْرْتُو رْجَاكُمْ مْلِّي سْمَعْتُو كْلَامْ الْحَقّْ، اللِّي هُوَ الْإِنْجِيلْ دْ النّْجَا دْيَالْكُمْ، وْمْلِّي آمْنْتُو بِيهْ تّْرْشَمْتُو بْالرُّوحْ الْقُدُسْ اللِّي وَاعْدْ بِيهْ.
مَا تْخَلِّيوْشْ الرُّوحْ الْقُدُسْ دْ اللَّهْ يْحْزَنْ، اللِّي بِيهْ تّْرْشَمْتُو لْلنّْهَارْ اللِّي غَادِي تّْفْدَاوْ فِيهْ.
شُوفُو شْحَالْ كَيْبْغِينَا الْآبْ حْتَّى وْلِّينَا كَنْتّْسَمَّاوْ وْلَادْ اللَّهْ! وْفْالْحَقِيقَة حْنَا وْلَادُه، وْهَادْشِّي عْلَاشْ مَا كَيْعَرْفُونَاشْ النَّاسْ دْ الدّْنْيَا، عْلَاحْقَّاشْ مَا كَيْعَرْفُوشْ اللَّهْ.
بْهَادْشِّي كَيْبَانُو وْلَادْ اللَّهْ وْوْلَادْ إِبْلِيسْ: اللِّي مَا كَيْدِيرْشْ الْأَعْمَالْ اللِّي كَتْرْضِي اللَّهْ وْحْتَّى اللِّي مَا كَيْبْغِيشْ خُوهْ رَاهْ هُوَ مَاشِي مْنْ اللَّهْ.
آ خُوتِي الْعْزَازْ، حْنَا دَابَا وْلَادْ اللَّهْ، وْمَازَالْ مَا بَانْ آشْنُو غَنْكُونُو مْنْ بَعْدْ، وَلَكِنْ كَنْعَرْفُو بْلِّي فْالْوَقْتْ اللِّي غَيْبَانْ فِيهْ الْمَسِيحْ، غَنْكُونُو بْحَالُه عْلَاحْقَّاشْ غَنْشُوفُوهْ كِمَا هُوَ.
هَكَّا كَنْعَرْفُو بْلِّي حْنَا تَابْتِينْ فْاللَّهْ وْهُوَ فِينَا، عْلَاحْقَّاشْ عْطَانَا مْنْ الرُّوحْ دْيَالُه.
اللِّي كَيْآمْنْ بْوَلْدْ اللَّهْ كَتْكُونْ هَادْ الشّْهَادَة تَابْتَة فِيهْ. وْاللِّي مَا كَيْآمْنْشْ بْاللَّهْ، كَيْرَدّْ اللَّهْ كْدَّابْ، عْلَاحْقَّاشْ مَا كَيْآمْنْشْ بْالشّْهَادَة اللِّي شْهَدْ بِيهَا لْوَلْدُه.
اللِّي غْلَبْ غَيْوْرَتْ هَادْشِّي كُلُّه، وْأَنَا غَنْكُونْ الْإِلَاهْ دْيَالُه، وْهُوَ غَيْكُونْ وْلْدِي.