14 وْݣَاعْ هَادُوكْ اللِّي كَيْتْبْعُو رُوحْ اللَّهْ، رَاهُمْ وْلَادْ اللَّهْ.
14 حيت الناس كاملين الّي هُمَ مݣوّدين بْروح اللّٰه، هُمَ أُوْلاد اللّٰه.
سْعْدَاتْ هَادُوكْ اللِّي كَيْعَاوْنُو النَّاسْ يْعِيشُو فْالْهْنَا، حِيتْ غَادِي يْتْسَمَّاوْ وْلَادْ اللَّهْ.
وَلَكِنْ هَادُوكْ اللِّي قْبْلُوهْ كُلّْهُمْ وْآمْنُو بِيهْ، عْطَاهُمْ السُّلْطَة بَاشْ يْوَلِّيوْ وْلَادْ اللَّهْ.
حِيتْ ݣَاعْ الْمْخْلُوقَاتْ كَيْتّْسْنَّاوْ غِيرْ إِيمْتَى يْبَيّْنْ اللَّهْ وْلَادُه.
حِيتْ هَادُوكْ اللِّي كَيْعِيشُو عْلَى حْسَابْ الدَّاتْ، كَيْدِّيوْهَا فْالْأُمُورْ دْيَالْ الدَّاتْ، وَلَكِنْ هَادُوكْ اللِّي كَيْعِيشُو عْلَى حْسَابْ رُوحْ اللَّهْ، كَيْدِّيوْهَا فْالْأُمُورْ الرُّوحِيَّة.
أَمَّا نْتُمَ، رَاكُمْ مَا كَتْعِيشُوشْ عْلَى حْسَابْ الدَّاتْ، وَلَكِنْ عْلَى حْسَابْ الرُّوحْ إِلَا كَانْ رُوحْ اللَّهْ سَاكْنْ فِيكُمْ. وَلَكِنْ إِلَا كَانْ شِي وَاحْدْ مَا فِيهْشْ رُوحْ الْمَسِيحْ، رَاهْ هُوَ مَاشِي دْيَالْ الْمَسِيحْ.
وْفْالْمُوضْعْ فَاشْ تّْݣَالْ لِيهُمْ: «نْتُمَ مَاشِي الشَّعْبْ دْيَالِي»، تْمَّ نِيتْ غَيْتّْݣَالْ لِيهُمْ بْلِّي غَيْتّْسَمَّاوْ وْلَادْ اللَّهْ الْحَيّْ.
وْهَادْشِّي كَيْعْنِي بْلِّي وْلَادْ الدَّاتْ مَاشِي هُمَ وْلَادْ اللَّهْ، وَلَكِنْ الْوْلَادْ اللِّي جَاوْ عْلَى حْسَابْ الْوَعْدْ دْيَالْ اللَّهْ هُمَ اللِّي مْنْ تْرِّيكْةْ إِبْرَاهِيمْ.
وْغَنْكُونْ لِيكُمْ بُو، وْنْتُمَ غَتْكُونُو وْلَادِي وْبْنَاتِي، كَيْݣُولْ الرَّبّْ الْقَادْرْ عْلَى كُلّْشِي».
وْرَاكُمْ كُلّْكُمْ وْلَادْ اللَّهْ حِيتْ كَتْآمْنُو بْالْمَسِيحْ يَسُوعْ.
بَاشْ يْنَجِّي النَّاسْ اللِّي كَيْعِيشُو تَحْتْ الشّْرَعْ وْنْوَلِّيوْ وْلَادْ اللَّهْ.
وْعْلَاحْقَّاشْ نْتُمَ وْلَادْ اللَّهْ، صِيفْطْ اللَّهْ الرُّوحْ دْ الْوَلْدْ دْيَالُه لْقْلُوبْكُمْ، كَيْغَوّْتْ وْكَيْݣُولْ: «آ بَّا! آ الْآبْ!».
وْعْلِيهَا كَنْݣُولْ لِيكُمْ: عِيشُو بْحَسَبْ الرُّوحْ الْقُدُسْ، وْهَكَّا مَا غَادِيشْ تّْبْعُو الشَّهَوَاتْ دْيَالْ الدَّاتْ.
وَلَكِنْ إِلَا كْنْتُو كَتْعِيشُو بْحَسَبْ الرُّوحْ الْقُدُسْ، رَاكُمْ مَاشِي تَحْتْ الشّْرَعْ دْيَالْ مُوسَى.
وْحْسَبْنَا مْنْ قْبَلْ وْلَادُه بْيَسُوعْ الْمَسِيحْ، بْالْفَرْحَة كِيفْ بْغَا هُوَ.
عْلَاحْقَّاشْ الْغْلَّة دْيَالْ النُّورْ هِيَ أَعْمَالْ الْخِيرْ وْالتَّقْوَى وْالْحَقّْ.
شُوفُو شْحَالْ كَيْبْغِينَا الْآبْ حْتَّى وْلِّينَا كَنْتّْسَمَّاوْ وْلَادْ اللَّهْ! وْفْالْحَقِيقَة حْنَا وْلَادُه، وْهَادْشِّي عْلَاشْ مَا كَيْعَرْفُونَاشْ النَّاسْ دْ الدّْنْيَا، عْلَاحْقَّاشْ مَا كَيْعَرْفُوشْ اللَّهْ.
وْاللِّي كَيْطِيعْ الْوْصِيَّاتْ دْيَالْ اللَّهْ، رَاهْ كَيْتْبَتْ فْاللَّهْ وْاللَّهْ كَيْتْبَتْ فِيهْ. وْهَكَّا كَنْعَرْفُو بْلِّي اللَّهْ كَيْتْبَتْ فِينَا بْالرُّوحْ الْقُدُسْ اللِّي عْطَاهْ لِينَا.
اللِّي غْلَبْ غَيْوْرَتْ هَادْشِّي كُلُّه، وْأَنَا غَنْكُونْ الْإِلَاهْ دْيَالُه، وْهُوَ غَيْكُونْ وْلْدِي.